2024-03-19

رسائل قد تصل!

2020-11-25

* اللواء جبريل الرجوب: ولاية ثالثة على هرم الكرة الفلسطينية تقدير مميز من الاسرة الرياضية التي تقدر وتثمن العمل الذي قمت به في ثماني سنوات مضت.
* اتحاد كرة اليد: الفشل الكبير في البطولة الاسيوية ليس له ما يبرره، باختصار لا نملك مقومات النجاح في اللعبة، التغيير الجذري واجب على الاولمبية.
*اتحاد كرة السلة: التغيير اصبح مطلبا شعبيا للمحافظة على اللعبة وعلى الاولمبية ان تستمع جيدا للشكاوى المتعددة والمتكررة، والا فقدت مصداقيتها.
*اهلي الخليل: التعادل مع شباب خان يونس في اياب نهائي الكاس يعتبر فشلا مقارنة بين وضع الفريقين والملايين التي تصرفها الادارة الاهلاوية على كوكبة من اللاعبين.
* ايمن صندوقة: افضل المدربين الصاعدين، يستحق الوصول الى القمة، التفرغ لقيادة منتخب الشباب او الاولمبي او الناشئين افضل من التفرغ لتدريب الاندية.
*روبرتو كاتلون: الاعتزال خطوة سليمة في وقت مثالي، انت احد افضل اللاعبين الذين لعبوا في دوري المحترفين.
*اتحاد التايكوندو: تنظيم البطولة العالمية انجاز نفخر به، لكن النتائج عادية نظرا لكم اللاعبين المشاركين في البطولة وقلة العرب والاجانب المشاركين فيها.
*شباب الخليل: تملك فريقا اعتقد هو الاغلى في تاريخ دوري المحترفين والفشل في الاحتفاظ باللقب كارثة بكل المقاييس، والخسارة امام العربي لا مبرر لها.
*اتحادات الالعاب الفردية: من السهل ادعاء النجاح لكن من الصعب الضحك علينا بانجازات وهمية.
*البعثة الفلسطينية في اولمبياد ريو: نعلم تماما ان هدفنا الرئيسي التمثيل المشرف، لكن ان لم يتحقق هذا وهو اضعف الايمان فيجب محاسبة اتحادات هؤلاء اللاعبين لان اللجنة الاولمبية للمرة الاولى وفرت لهم كل سبل النجاح ورتبت لهم معسكرات عديدة داخلية وخارجية وبإشراف خبراء اجانب وبالتالي ليس عندهم اعذارا اذا فشلوا.
*الاعلام الرياضي: عدد الاعضاء الفاعلين في هذا الحقل حسب ما اعلن مؤخرا كارثة على الاعلام ولن يساهم في حل مشكلة الرابطة فوجود 150 عضوا لعبة مكشوفة هدفها السيطرة على نتائج الانتخابات، الكثير من هؤلاء لم يمض على عمله في الاعلام اربع سنوات، والكثير ايضا لا يعمل في الاعلام وتاريخ صلاحيته انتهى وبالاساس هؤلاء عبء على الاعلام.