2024-03-28

سرية رام الله الأولى أول فريق فلسطيني يتأهل للمشاركة في بطولة أندية آسيا

2021-07-30

عمان – تأهل فريق سرية رام الله الاولى  للمشاركة في بطولة اندية غرب اسيا لكرة السلة للرجال ممثلاً عن فلسطين وبصفته بطلاً لدوري فلسطين لكرة السلة للرجال للعام 2016، بعد فوزه الخميس على فريق الميناء العراقي بنتيجة 86 نقطة مقابل 76 .
وكان شارك فريق سرية رام الله الاولى لكرة السلة للرجال في الدورة 177 لبطولة غرب اسيا لكرة السلة للرجال، والتي أقيمت في مدينة الفحيص الأردنية خلال الفترة الواقعة ما بين 12 – 17 اذار 2017.
 وخاض الفريق أربع مباريات استطاع فيها أن يكون منافساً قوياً أمام أهم أندية غرب آسيا بالرغم من خسارته في المباريات الاربعة حيث كانت النتائج: النفط الايراني – سرية رام الله الأولى 69 – 58، بيتروشيما الايراني – سرية رام الله الأولى 100 – 67، الرياضي اللبناني – سرية رام الله الأولى 92 – 82، الشيميدور الإيراني – سرية رام الله الأولى 92 – 82، وكان على فريق السرية وبهدف التأهل الى بطولة اندية آسيا لكرة السلة للرجال التي ستقام في الصين أن يفوز على فريق الميناء العراقي حيث خاض فريق السرية “اليوم الخميس” مباراة بطولية استطاع فيها الفوز بالنتيجة 86 – 76 ليكون أول فريق فلسطيني يتأهل للمشاركة في بطولة أندية آسيا لكرة السلة للرجال. 
 وقد تكون وفد سرية رام الله الأولى من فايق خوري رئيس مجلس ادارة السرية، وخالد عليان المدير التنفيذي للسرية، والمدرب جيم ستيفنز الذي قام بتدريب فريق السرية سابقا وانضم مؤخرا لتدريب فريق السرية والاشراف على فرق السرية ومدرسة كرة السلة، بالاضافة لابراهيم حبش كابتن الفريق ومسؤول كرة السلة، وفارس صوفان منسق الرياضة في سرية رام الله الاولى، واللاعبين داوود ابو قويدر، جورج سنيوره، جورج طنوس، دانيال امسيح، تامر حبش، سليم سكاكيني، الياس البابا، يوسف طه، كيفن حبش، باترك سهواني، اسيا يوميبك، جون بوهانون.
ووجه فايق خوري رئيس مجلس ادارة السرية شكره للرئيس محمود عباس على  دعمه للفريق، والى موسى حديد رئيس بلدية رام الله واعضاء المجلس البلدي على وقوفهم الى جانب السرية ودعمها ، والى مدرب وكابتن ولاعبي فريق السرية على ماحققوه من انجاز كبير لكرة السلة الفلسطينية، وتوجه بالشكر أيضا الى جميع اعضاء السرية والى الأهالي، كما شكر كافة المؤسسات والافراد على تبرعهم لتغطية تكاليف المشاركة بالبطولة ودعهم للفريق وأكد على أن دعم مؤسساتنا الوطنية والدعم المجتمعي قد ساهم في تحقيق هذا الانجاز الكبير.