اللاعبه الموهوبه هديل ياسين من نابلس ومستقبل واعد في عالم كرة اليد
تعشق لقبها رغم صغر سنها ال18 (إم لونا ) ولا ندري حتى اللحظة من اطلق عليها هذا اللقب وعشقته وتبقى في صورة الأسرار الشخصيه , قوة شخصيتها وحضورها المتمثل باللعب العالي المستوى وقارعة الِشباك في الملاعب وهدافة بلا منازع , صوتها يوحي بقوة تكاملها في صورة لاعبه متحديه لذاتها لتنتصر لمستقبلها .
النجمه النابلسيه العصيرية الشمالية والتي تلعب لمدرستها ذات التفوق العلمي والرياضي جواهر لال نهرو هديل جمال ياسين (إم لونا ) وهي قادمه على سنة توجيهي وبرغم ذلك لا تتوقف عن التميز والأبداع واللعب والمشاركه كلاعبه موهوبه لها قدراتها التي لا تنضب ولا تنتهي .
واستطاعت أن تجعل كل العيون في الملاعب أن تحدق لها كونها مبهرة الآداء وفنانة في صيد الشباك , النجمه إم لونا كما احبت المشاكسه الرائعه هديل لعبت لمعشوقتها المفضله كلعبة اساسيه كرة اليد في منتخب تربية نابلس لتكون الكابتن وحققت رصيدا عاليا من الاهداف لتكون الملكه التهديفيه , لا تلعب للعبة واحده فقط فهي(كوكتيل) من المواهب الرياضيه ولاعبه محترفه في الطائرة والسله والجله ومساباقت العاب القوى والقدم.
إم لونا أحبت الرياضه لتكون متلازمه ومتلاصقه فيها لتحكي قصة لاعبه موهوبه في كل ملعب تجدها متألقه ,حملت صفة العنفوان فيها في اللعب ولا رحمة بساعدها القويه التي تمزق الشابك من غلها وانتماءها وحبها للفوز,
اللاعبه الصاعده هديل تحلم أن تحقق في التوجيهي معدلا عاليا وفي المقابل أيضا ان تواصل مشوار النجوميه وممثلة وسفيره لفلسطين في كل المحافل الدوليه والعالميه وخاصة في لعبة كرة اليد , نشير هنا ان اللاعبه هديل حاصلة على العديدمن البطولات في أكثر من سنه وأعلى المراكز عنوانه.