لِلرجوبْ مَبروكْ وتَحيةَ لِمن إنِتخبوكْ ..
لستُ مُجاملاً ولا مُغازلاً أبو رامي فليس هناك في فلسطين وليست حِكرا على أحدْ ينافسه وبقوة حضوره ودولته الواسعه على المستوى العربي والعالمي ,اللواء جبريل الرجوب رئيس الإتحاد الفلسطيني لكرة القدم للمرة الثالثة يصعد مركب الإتحاد وسط الإجماع بأن هذا الرجل ليس كأي رجل وانه فعلا هو القادر على قيادة هذه السفينة الرياضية كقائد كبير وقبطان نال رُخصتها بإمتياز,
الرجوب إستحق إنتخابه للمرة الثالثة وسط تأكيد أن هذا الرجل حمل في عقليته العسكرية السابقه الضوابط والاوامر نحو تحقيق الأمن الرياضي وسيادة الرياضة الفلسطينية في كل المحافل دون تأخير في سباق مع الزمن لأن تكون فلسطين وعلمها يرفرف في كل المحافل العالمية ووصلنا معا في أن تحمل في رسالتها (القضية ) مساحة كبيرة في العالم رغم محاربة الإحتلال لنا أثبتنا ذاتنا وقَّدم الرجوب رزمة كبيرة وعظيمة في حِمل التحدي والإصرار أن تكون دولة فلسطين حاضرة صورتنا في ضربة البداية في ملاعب العالم ,
إنتخاب اللواء الرجوب بالإجماع سبب الفرح للجميع كونه رجل على قدر المسؤولية وهو معول الإصراروالتحدي والمواجهة بالِحكمهَ والِدراية فلديه الكثير وبإنتظاره مسؤوليات جِسامْ على إعتبار أن فلسطين لديها الكثير في الحضور الدولي وبإنتظار مطالبات وإنجازات على أجندة الرجوب لا حصر لها وسيكمل المسيرة وقيادة السفينة حتى تهدأ الامواج التي تلاطمها من ممارسات الإحتلال لكنها تمر وتسير ولدينا الكثير لنعبر بوابات العالمية وهذا ليس ببعيد عن اللواء الرجوب ومن حوله ليتكاتفوا نحو ذلك الحُلم الذي بدأنا نحسُ به يوما بعد يوم وانجازات كبيرة تحققت ,
الرجوب مبرووك وتحية كبيرة لمن انتخبوك والقادم لفلسطين أفضل واجمل ومعك الى عهد جديد لفلسطين ورياضتها المشرقة القادمة نحو العالمية التي نحنُ لها قادمون ستبحر سفينتك انت ربانها ونحنُ معك يا ابو رامي نحو صورة مشرقة لفلسطين التي احبتك وانجبتك لها لتكون رائد فيها ونحنُ معك وستكون فلسطين وستكون في عهد جديد وشمسها ستفرد خيوطها للعالمية .